عزيزي القارئ :-
أن قرار وجود 64 مقعداً للمرأة في الانتخابات القادمة ووجود معارضين لهذا القرار ولهم أسبابهم 0
ولكن تعالوا نناقش هذا الموضوع بموضوعية حيث أن العمل السياسي سواء للمرأة أو الرجل يعمل لتحقيق أهداف عظيمة وجليلة الشرط فيها الجدية وتحقيق الأهداف المرغوبة لهذا الشعب فالمرأة مكانتها كبيرة في المجتمع فهي الأمة والأبنة والزوجة ولا ننكر أبداً دورها في المنزل والأسرة وأيضا منهن من ينجح نجاحا باهراً في العمل والتوفيق بين متطلبات الأسرة والعمل معاً وفي النهاية من يثبت النجاح في العمل السياسي والشعبي فمرحبا به وكما نطالب الرجل في أي عمل سياسي أو قيادي شرطية تحقيق الأهداف المرغوبة كذلك المرأة وإلا التغير فهو المطلب للفشل فتعالوا نشجع كل يد تمد وتريد العمل بحق لراحة وبناء الكيان المصري من متطلبات حقيقية يشعر بها الفقير مثل الغني والصغير قبل الكبير والقضاء علي الفساد بكل صوره ومن أي من تسول له نفسه المساس بمصالح هذا الشعب العظيم سواء بالخارج أو الداخل سواء رجل أو امرأة مسلم أو مسيحي أو يهودي وتعالوا لنترك التعصب الأعمى الذي يقضي علي الهمم القوية والعزيمة الصادقة والنظر للبعد الإيجابي للجانب الآخر ونشجع كل من له فكرة فقد تكون أول خيط لخير كثير وتعالوا نتمنى الصدق والوفاء والتماسك والاعتصام بحبل الله جميعا ولا نتفرق فينال منا الأعداء وننشر الحب بين الرجل والمرأة فتكون أسرة قوية تنعكس علي الأسرة الكبيرة مصر0
وكذلك المسلم المسيحي جنبا إلي جنب ففي النهاية الاثنين معاً والجميع سينعم بالنتيجة التي أدعو المولي عز وجل أن تكون مصر دائماً بتماسك أبنائها ووجود شرفائها المخلصين كما ذكرها ربنا "أدخلوها بسلام أمنين"
بقلم /حسام الدين شاكر
علاقات عامة جامعة بني سويف
أن قرار وجود 64 مقعداً للمرأة في الانتخابات القادمة ووجود معارضين لهذا القرار ولهم أسبابهم 0
ولكن تعالوا نناقش هذا الموضوع بموضوعية حيث أن العمل السياسي سواء للمرأة أو الرجل يعمل لتحقيق أهداف عظيمة وجليلة الشرط فيها الجدية وتحقيق الأهداف المرغوبة لهذا الشعب فالمرأة مكانتها كبيرة في المجتمع فهي الأمة والأبنة والزوجة ولا ننكر أبداً دورها في المنزل والأسرة وأيضا منهن من ينجح نجاحا باهراً في العمل والتوفيق بين متطلبات الأسرة والعمل معاً وفي النهاية من يثبت النجاح في العمل السياسي والشعبي فمرحبا به وكما نطالب الرجل في أي عمل سياسي أو قيادي شرطية تحقيق الأهداف المرغوبة كذلك المرأة وإلا التغير فهو المطلب للفشل فتعالوا نشجع كل يد تمد وتريد العمل بحق لراحة وبناء الكيان المصري من متطلبات حقيقية يشعر بها الفقير مثل الغني والصغير قبل الكبير والقضاء علي الفساد بكل صوره ومن أي من تسول له نفسه المساس بمصالح هذا الشعب العظيم سواء بالخارج أو الداخل سواء رجل أو امرأة مسلم أو مسيحي أو يهودي وتعالوا لنترك التعصب الأعمى الذي يقضي علي الهمم القوية والعزيمة الصادقة والنظر للبعد الإيجابي للجانب الآخر ونشجع كل من له فكرة فقد تكون أول خيط لخير كثير وتعالوا نتمنى الصدق والوفاء والتماسك والاعتصام بحبل الله جميعا ولا نتفرق فينال منا الأعداء وننشر الحب بين الرجل والمرأة فتكون أسرة قوية تنعكس علي الأسرة الكبيرة مصر0
وكذلك المسلم المسيحي جنبا إلي جنب ففي النهاية الاثنين معاً والجميع سينعم بالنتيجة التي أدعو المولي عز وجل أن تكون مصر دائماً بتماسك أبنائها ووجود شرفائها المخلصين كما ذكرها ربنا "أدخلوها بسلام أمنين"
بقلم /حسام الدين شاكر
علاقات عامة جامعة بني سويف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق