عدلى حسين :أوربا تطالب بإقامة دولة فلسطنية بجوار الدولة الإسرائلية
الحوار ضرورة اجتماعية لتبادل الأفكار والثقافات بين الدول
جامعة بنى سويف تعيد ثقة أهل الجنوب فى أهل الشمال
أكد المستشار عدلى حسين محافظ محافظ القليوبية أن الحوار بين الدول لابد أن يسمى بالحوار الثقافى ونبتعد عن ما يسمى بحوار الأديان أوحوار الحضارت وانتقد المحاضرة الغير موفقة التى ألقاها بابا الفاتيكان "بندكت الثالث" فى إحدى الجامعات الإيطالية لأنها تسببت فى نزاعات كثيرة وجروح لم تلتئم حتى الأن حيث أشار فيها إن الإسلام انتشر بحد السيف وأدت إلى نفور العالم الإسلامى وأشارالمحافظ إلى المتشدقين بالحرية والعدل والمساواة واتضح إنها شعارات زائفة بعد أن وقفوا بجانب العدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى المقهور والحرب النفسية على المسجد الأقصى مخالفين بذللك كل العهود والمواثيق الدولية .
وقال عدلى حسين إن أوروبا استفاقت أخيراً بعد أن أعطت ظهرها للولايات المتحدة لإدارة النزاعات الدولية وطالبت أوروبا بالدولة الفلسطنية بجوار الدولة الإسرائلية.
وطالب محافظ القليوبية بضرورة إعادة الثقة بين أهل الشمال والجنوب بعد إن أفسدتها التصرفات الهمجية من بعض الدول وذكر منها ( إيطاليا) التى حاولت تشوية صورة الإسلام فى المواقعة الشهيرة التى حدثت بالتليفزيون الإيطالى بإستضافة مواطن مسلم واعتبروه أمام المسلمين ووجهوا إلية أسئلة باللغة الإيطالية عن سلمان رشدى وتبين أن هذا الشخص الذى اطلقوا عليه أمام المسلمين ماهو إلا جزار فى نابولى ولا يعلم شيئاً عن اللغة الإيطالية فاستدرجوه فى البرنامج التليفزيونى من اجل تشويه صورة الإسلام
وأضاف أنه لأبد من احترام ثقافة الآخر ولا نسخر منها مهما كانت غرابتها فسمعنا أن أسقف الكنيسة البريطانية(عمد) امراة قسيسة متزوجة من امرأة أخرى كما احتفلوا فى بعض البلاد الأوروبية بزواج رجل برجل أخر والكل بارك هذا الزواج.
جاءت تصريحات عدلى حسين فى المؤتمر الدولى الثانى لبرنامج الدراسات الدولية المتوسطية بجامعة بنى سويف .
(وقالت باترتيسياء رافيدجى مدير المركز الثقافى الإيطالى بالقاهرة أن هناك بعض الصحف الإيطالية اثارت مشاكل بين الدول والشعوب بسبب الموضاعات التى نشرتها ولاية من تعميق الحوار الثقافى حتى لاتحدث المشاكل وطالبت بشبكة من العلاقات بين المجتمع المتوسطى يسودها الحب والمعرفة وأشادت بالعلاقة بين مصر وإيطاليا ودور المعماريين الإيطاليين فى بناء المساجد بمصر ..والفنانون المصريون فى نشر الثقافة بإيطاليا .
وأوضح د.سميرسيف اليزل محافظ بنى سويف أن عالم اليوم تداخلت فيه المصالح..وبات الحوار ضرورة إجتماعية لتبادل الأفكار والثقافات بين الدول وخاصة الأقليم المتوسطى الذى يتمتع بالشمس الدافئة.
الحوار ضرورة اجتماعية لتبادل الأفكار والثقافات بين الدول
جامعة بنى سويف تعيد ثقة أهل الجنوب فى أهل الشمال
أكد المستشار عدلى حسين محافظ محافظ القليوبية أن الحوار بين الدول لابد أن يسمى بالحوار الثقافى ونبتعد عن ما يسمى بحوار الأديان أوحوار الحضارت وانتقد المحاضرة الغير موفقة التى ألقاها بابا الفاتيكان "بندكت الثالث" فى إحدى الجامعات الإيطالية لأنها تسببت فى نزاعات كثيرة وجروح لم تلتئم حتى الأن حيث أشار فيها إن الإسلام انتشر بحد السيف وأدت إلى نفور العالم الإسلامى وأشارالمحافظ إلى المتشدقين بالحرية والعدل والمساواة واتضح إنها شعارات زائفة بعد أن وقفوا بجانب العدوان الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى المقهور والحرب النفسية على المسجد الأقصى مخالفين بذللك كل العهود والمواثيق الدولية .
وقال عدلى حسين إن أوروبا استفاقت أخيراً بعد أن أعطت ظهرها للولايات المتحدة لإدارة النزاعات الدولية وطالبت أوروبا بالدولة الفلسطنية بجوار الدولة الإسرائلية.
وطالب محافظ القليوبية بضرورة إعادة الثقة بين أهل الشمال والجنوب بعد إن أفسدتها التصرفات الهمجية من بعض الدول وذكر منها ( إيطاليا) التى حاولت تشوية صورة الإسلام فى المواقعة الشهيرة التى حدثت بالتليفزيون الإيطالى بإستضافة مواطن مسلم واعتبروه أمام المسلمين ووجهوا إلية أسئلة باللغة الإيطالية عن سلمان رشدى وتبين أن هذا الشخص الذى اطلقوا عليه أمام المسلمين ماهو إلا جزار فى نابولى ولا يعلم شيئاً عن اللغة الإيطالية فاستدرجوه فى البرنامج التليفزيونى من اجل تشويه صورة الإسلام
وأضاف أنه لأبد من احترام ثقافة الآخر ولا نسخر منها مهما كانت غرابتها فسمعنا أن أسقف الكنيسة البريطانية(عمد) امراة قسيسة متزوجة من امرأة أخرى كما احتفلوا فى بعض البلاد الأوروبية بزواج رجل برجل أخر والكل بارك هذا الزواج.
جاءت تصريحات عدلى حسين فى المؤتمر الدولى الثانى لبرنامج الدراسات الدولية المتوسطية بجامعة بنى سويف .
(وقالت باترتيسياء رافيدجى مدير المركز الثقافى الإيطالى بالقاهرة أن هناك بعض الصحف الإيطالية اثارت مشاكل بين الدول والشعوب بسبب الموضاعات التى نشرتها ولاية من تعميق الحوار الثقافى حتى لاتحدث المشاكل وطالبت بشبكة من العلاقات بين المجتمع المتوسطى يسودها الحب والمعرفة وأشادت بالعلاقة بين مصر وإيطاليا ودور المعماريين الإيطاليين فى بناء المساجد بمصر ..والفنانون المصريون فى نشر الثقافة بإيطاليا .
وأوضح د.سميرسيف اليزل محافظ بنى سويف أن عالم اليوم تداخلت فيه المصالح..وبات الحوار ضرورة إجتماعية لتبادل الأفكار والثقافات بين الدول وخاصة الأقليم المتوسطى الذى يتمتع بالشمس الدافئة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق